نكت بتجنن عن الحماميس

فى ذات ليلة كان الزهار زهقان ومخنوق علشان الفتحاوية على قلبو وقلب اللى خلفوه فقال بدى اتمشى شوية فذهب للجندي المجهول ووقف بالقرب منه فوجده يققف ممسكاً ببندقيته فاقترب منه وأخذ يتأمله، فقال له التمثال: لقد تعبت من الوقوف فأحضر لي حصاناً أركب عليه، فتعجب الزهار مما سمع ، وذهب الى هنية يخبره بما سمع فلم يصدقه هنية ، وطلب منه أن يذهب سوياً للتحقق من الأمر
وعندما وصلا واقتربا من التمثال قال التمثال للزهار:
لقد طلبت منك حصاناً وليس حماراً
كان مشعل الفتنة يستعرض جنوده من الحماميس فوقف أمام جندي وسأله: ما اسمك فقال : سعيد صيام يا سيدي.
وما الذي تمسك به؟ فاجاب بندقيتي يا سيدي، فرد عليه : ليست بندقيتك بل هي زوجتك وعرضك وشرفك
ثم انتقل الى الجندي الذي يليه : ما اسمك ؟ اسماعيل هنية يا سيدي .
وما هذا الذي تمسك به؟ فأجاب : زوجة صيام يا سيدي
كان هنية مسافرا على متن طائرة، فنظر من النافذة وقال لمن معه من الحماميس : لو القيت مئة دولار من الطائرة ماذا يحدث ؟
فأجابه احد الحماميس: سيجدها احد المواطنين ويفرح بها.
ثم سأل مرة اخرى: ولو القيت الف دولار ؟
اجابه حمساوى اخر : سيجدها بعض المواطنين ويفرحوا بها .
قال قائد الطائرة وكان حاقدا عليه : ألق بنفسك من الطائرة وسيفرح كل المواطنين

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يسلمو كتير

يسلمووووووو على هل النكت

حلوووووييييييييييييييييين يسلموووووووووووو

هههههههههههههههههههه
مشكوووور يا رين هنيه رمى حالو من الطياره و ريحن
الله يلعنو

تقبل مورورى
تحياتى الك : ابن الياسر